سنيكي شوبيز: عالم الشهرة الملتوي
لقد سمعت الشائعات ورأيت العناوين الرئيسية، ولكن حان الوقت الآن للكشف عن عالم الشهرة الملتوي المليء بالخطايا.
تدبّر عارضات الأزياء الناشئات المكائد للعارضات المعروفات وتضرهن من خلال إلقاء تعاويذ المرض عليهن.
يقع الممثلون ضحية لتعاويذ الحكة تجعلهم يفوتون اختبارات التمثيل.
يستخدم المؤثرين المزيفين دماغ الضبع للتلاعب بشركائهم.
وغيرها من العديد من الأعمال الملتوية!
تتمتع علاقة الحب الشديدة بين عالم الفن والسحر المغربي بتاريخ طويل وحافل. باستخدام هذه القوة، يهرب الأشرار داخل دوائرهم الضيقة. بدءًا من أسياد التلاعب والطعن في الظهر وحتى المنافسين الذين لا يرحمون، تزدهر الأعمال الوحشية التي من شأنها أن تجلب العار لأكثر المجرمين قسوة في العالم. إن الجزء السفلي من هذا العالم الغني والذي يُحسد عليه كثيرًا ليس كما يبدو.
يوجد في هذا العالم المظلم الخفي داخل المجتمع المغربي ملكة السحر المغربية رقية، وهي امرأة غامضة تشتهر بقدرتها على تحقيق أعمق رغباتها وأكثرها سادية. لا أحد في مأمن من غضبها، ولا يقف في طريقها سيئ حظ دون أن يصاب بأذاها.
يكشف سنيكي شوبيز، عالم الشهرة الملتوي عن الجانب المظلم للشهرة حيث يحكم المال والجنس والسلطة. كان هذا العالم غير معروف إلى حد كبير للجمهور... حتى الآن! اكتشف المغامرات السرية التي تُشكل هذا العالم السري بينما تخترق الواجهة المصممة
جيدًا لترى بنفسك ما يختبئ تحتها.
يُلقي هذا الكشف المذهل الضوء على الأسرار الصغيرة القذرة في عالم الترفيه. اكتشف المؤلف سيمو بن بشكل مباشر ما يخفيه عالم الفن المغربي، ومن هم اللاعبون الرئيسيون، وكيف "اكتسبوا" شهرتهم وثروتهم.
يكشف هذا الكتاب الذي يحكي كل شيء عن القصة الحقيقية المثيرة لكيفية تسلل السحر الأسود إلى كل جانب من جوانب المجتمع المغربي وقلب عالم
الفن رأسًا على عقب.
استرق نظرة خاطفة خلف الستار واكتشف أسرار الواجهة المصممة بشكل معقد وهي عالم سنيكي شوبيز!
سيمو بن بشير (المعروف أيضًا باسم سيمو بن) هو صحفي حائز على عدد من الجوائز، يثني عليه الناس ويهابونه في الوقت ذاته نظرًا لصدقه الشديد ونزاهته التي لا مثيل لها، سواء كان يجري مقابلات مع المشاهير أو يستعرض آراء جريئة ووجهات نظر جديدة للجمهور العربي المفتون. كأول مراسل تلفزيوني مغربي يغطي أحداث هوليوود المرموقة مثل جوائز جرامي وجوائز الأوسكار، اكتسب سيمو سمعة لكونه كاتب الحقيقة الذي لا يتقهقر.
يسعى ذلك المراسل الصريح إلى أن يعيش حقيقته ويكشف النفاق الذي تتشبع به صناعة الترفيه في بلدان العالم الثالث. فمهمته مستمرة، وليس لديه أي خطط للتوقف حتى يصبح كل مؤثر مزيف، أو مشهور محتال، وكذلك كل نجم من نجوم هوليوود المتعطشون للغرور في العالم المتخلف، معروفًا للجميع بالتلاعب بالأجيال الشابة التي تعبد وتعشق كل منشور على الإنترنت.